ايها القلب الصامت على ظلم الكثيرون
وايها الصدق الدفين الذي يرافقني
وايتها الوحده الجميله المعبره عن مدى جروحي
هل وصلت الى مرحله النهايه ؟
هل هذه هي الخطط التي حلمت بها؟؟
هل هذا الذي انتظرته بعد العطاء الكثير؟
وتزداد الامي بفقدان والدتي الغاليه..
وشوقي وحنيني لها يمزق احشائي..
لا استطيع البكاء مثل غيري؟؟
فقد علمت ان البكاء تعبير شخصي
ليس من الضروره ان يكون معلن امام الخلائق
وانا اعرف ان الحزن قد طغى فوق حد المعقول
ان شوقي لها يجعلني الوم نفسي على كل دقيقه مرت لم اكن بجانبها
رغم قربي لها في السنوات الاخيره..
لا اعرف لماذا كل شيء اصبح يتمحور حولها
والقصص باتت تعود من جديد تذكرني تفاصيل مواقفي معها
وكتاباتي تأبي ان تحكي الا عنها
واحاول جاهده ان اكتب في شيء اخر ولكن الكلمات تنساب لذكراها
ولا اعرف هل هو شعور الفقدان وازداد عليه ذلك الضغط النفسي
الذي يرافقني منذ فتره قريبه..
هل للجروح والصدمات التي عشتها اخيرا خروج من حياتي
وكيف ستكون الحال لو اطال الله في عمري ومضت خمس سنوات
هل سأكون سعيده؟
بت اخاف الزمان وغدره..
وبت ارتجي امان فقدته
واحاكي بيتا واسع لايقطن فيه سواي
كان والدي ووالدتي يجعلانه سعيدا...
فهل لي مع السعاده بعدهما لقاء..
وايها الصدق الدفين الذي يرافقني
وايتها الوحده الجميله المعبره عن مدى جروحي
هل وصلت الى مرحله النهايه ؟
هل هذه هي الخطط التي حلمت بها؟؟
هل هذا الذي انتظرته بعد العطاء الكثير؟
وتزداد الامي بفقدان والدتي الغاليه..
وشوقي وحنيني لها يمزق احشائي..
لا استطيع البكاء مثل غيري؟؟
فقد علمت ان البكاء تعبير شخصي
ليس من الضروره ان يكون معلن امام الخلائق
وانا اعرف ان الحزن قد طغى فوق حد المعقول
ان شوقي لها يجعلني الوم نفسي على كل دقيقه مرت لم اكن بجانبها
رغم قربي لها في السنوات الاخيره..
لا اعرف لماذا كل شيء اصبح يتمحور حولها
والقصص باتت تعود من جديد تذكرني تفاصيل مواقفي معها
وكتاباتي تأبي ان تحكي الا عنها
واحاول جاهده ان اكتب في شيء اخر ولكن الكلمات تنساب لذكراها
ولا اعرف هل هو شعور الفقدان وازداد عليه ذلك الضغط النفسي
الذي يرافقني منذ فتره قريبه..
هل للجروح والصدمات التي عشتها اخيرا خروج من حياتي
وكيف ستكون الحال لو اطال الله في عمري ومضت خمس سنوات
هل سأكون سعيده؟
بت اخاف الزمان وغدره..
وبت ارتجي امان فقدته
واحاكي بيتا واسع لايقطن فيه سواي
كان والدي ووالدتي يجعلانه سعيدا...
فهل لي مع السعاده بعدهما لقاء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق